-
تمكنت شركة Seez، وهي شركة ناشئة مقرها الإمارات العربية المتحدة متخصصة في تقديم خدمات البرمجيات كخدمة للسيارات، من جمع 4.2 مليون دولار من مستثمرين مجهولين.
- تأسست شركة Seez في عام 2015 على يد طارق كبريت وأندرو كبريت، وهي شركة متخصصة في تكنولوجيا السيارات توفر لوكلاء السيارات حلولاً برمجية ومكاتب إقليمية لمصنعي المعدات الأصلية لتحسين تجربة العملاء وزيادة مبيعاتهم.
- وبعد التوسع في أسواق مثل المملكة المتحدة وأستراليا والدنمارك وجنوب أفريقيا ونيوزيلندا والمكسيك ودول مجلس التعاون الخليجي، تخطط Seez لاستخدام الاستثمار لدعم توسعها في الولايات المتحدة.
حصلت شركة Seez المتخصصة في تقديم حلول SaaS للسيارات ومقرها الإمارات العربية المتحدة على استثمار بقيمة 4.2 مليون دولار لدعم توسعها في السوق الأمريكية.
تعتمد محفظة منتجات Seez على تقنية خاصة، تشمل Seezar، وهو روبوت محادثة بالذكاء الاصطناعي مصمم لتحويل تفاعلات العملاء، إلى جانب مجموعة من وحدات SaaS المتقدمة للذكاء الاصطناعي والمصممة خصيصًا لصناعة السيارات. وباعتبارها واحدة من أوائل الشركات التي قدمت حل محادثة بالذكاء الاصطناعي لتجار السيارات، مهدت Seez الطريق باستمرار لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتبسيط عمليات التجار وتحسين الكفاءة. وقد أثبتت هذه الابتكارات مكانة Seez كشركة رائدة في منتجات الذكاء الاصطناعي لصناعة السيارات، مع وجود قوة جذب في 16 سوقًا ومتنامية. بالإضافة إلى حلول الذكاء الاصطناعي، تقدم Seez مجموعة من منتجات التجارة الإلكترونية والقنوات المتعددة.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة Seez، طارق كبريت: “باعتبارنا روادًا في جلب تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي إلى قطاع السيارات، فإن هذا الاستثمار يؤكد التزامنا بالابتكار وتغيير الوضع الراهن. نحن متحمسون للاستفادة من زخمنا وتطوير عروض منتجاتنا ودفع حدود حلول السيارات “.
مع تزايد الطلب على الحلول الذكية المعتمدة على البيانات، “إن نجاح وحدات الذكاء الاصطناعي التي تقدمها Seez يضعنا في موقف قوي لتسريع جهودنا التوسعية”.
باعتبارها واحدة من أكبر أسواق السيارات في العالم، تقدم الولايات المتحدة فرصة واسعة ومتنوعة، وتوفر إمكانات هائلة للشركات العاملة في قطاعات متخصصة مثل برمجيات السيارات.
وأضاف كابريت: “من خلال هذه المرحلة من التوسع، نجحنا في تأمين شراكات رئيسية وتحقيق نجاح هائل في أسواق مثل المملكة المتحدة وأستراليا والدنمرك وجنوب أفريقيا ونيوزيلندا والمكسيك ومنطقة دول مجلس التعاون الخليجي. والولايات المتحدة هي حدودنا المنطقية التالية، ونحن نواصل التزامنا بتقديم قيمتنا للعملاء والشركاء الجدد على مستوى العالم”.
